المشاركات الشائعة

الثلاثاء، 28 مايو 2019

تعمريات: كوميديا النسيان - موصطا

نموذج آخر لكوميديا النسيان

سيد مصطفى "موصطا" في مسلسل حدوتة ٣ بنات

يعاني من نسيان سريع متكرر، يشبه "دوري" السمكة في كارتون نيمو.

سبب النسيان إضطراب ما بعد إصابة المخ الرضية traumatic brain injury
كما روى في الحلقة العشرون.

وهذا دليل آخر على أن قضية النسيان يمكن تناولها بجانب مرح وليست دائما سوداء.

الخميس، 23 مايو 2019

الأربعاء، 22 مايو 2019

تعمريات: عبء الأمراض الحقيقي من وجهة نظر المريض

العبء كبير في أمراض الأورام والمناعة وكثير من الأمراض المزمنة.

إنعكاسات للواقع من جانب أحد المرضى/مقاتل/محارب:
https://m.facebook.com/photo.php?fbid=2037326066573805&id=100008892937570&set=a.1424496984523386&source=57

مقاتل/محارب

وضع صورة شخصية قبل المرض لحفظ الذكرى.



تعمريات: الرعاية التلطيفية للدمنشيا مقارنة بالأورام

نقاش من مدونة ج ب ط م.
https://www.bgs.org.uk/blog/dying-in-the-place-of-your-choice-–-does-the-slipper-of-cancer-fit-on-the-foot-of-dementia




الاثنين، 20 مايو 2019

تعمريات: البستنة والدمنشيا

البستنة horticulture هي أحد طرق العلاج المعروفة منذ القدم.

وكان المرحوم د عبد المنعم عاشور مهتم بها.

وقد وصفها شخص مصري لديه دمنشيا بالتالي: "البستنة ممتعة، حيث الزرع ينتظرك كل يوم ولا يتكلم معك ولا يغضب منك ولا يضغط عليك ولا يمل تكراراتك ولا يلح عليك في شئ. وما أنهيته اليوم يمكن البناء عليه غدا. ويمكن تقصي المهام والبداية من حيث إنتهيت بسهولة. والزمان ليس له حدود، فيمكنك التمتع بالعمل والوقت بدون حدود."

لربما ذلك يلخص جزء من سلوكيات من لديهم دمنشيا من حيث الميل للعزلة وشح الكلام ونوبات الغضب والأعراض الإكتئابية. فهم يحتاجون بشر لهم سلوك النباتات.

لربما على راعي من لديه دمنشيا أن يكون "نباتاً" له.
والله اعلم
٢١ مايو ٢٠١٩

بعض الروابط للعلاج بالبستنة للدمنشيا
https://www.google.com/url?sa=t&source=web&rct=j&url=https://www.graphyonline.com/archives/archivedownload.php%3Fpid%3DIJNCP-101&ved=2ahUKEwjp_KTIyaviAhUIsKQKHQ2eAjcQFjABegQIDhAF&usg=AOvVaw0dbegfdAVltlq16-vBAY_9

https://www.researchgate.net/publication/308781104_Therapeutic_use_of_gardening_and_horticulture_in_dementia_care/amp

الثلاثاء، 14 مايو 2019

تعمريات: تفهم التغذية الأنبوبية

تشكل التغذية الأنبوبية أحد تحدياترعاية كبار السن.

يجب فهم محتوى كل نوع وإدراك مزاياه وعيوبه المحتملة

تعمريات: مصطلح الأجل المسمى

تعمريات: مصطلح الأجل المسمى
أية ٢

تعمريات: مصطلح أولي الضرر

مصطلح أولي الضرر 
ورد في القرآن الكريم
سورة النساء أية ٩٥
وهو لفظ جامع لكل الإصابات التي تجعل الأداء الوظيفي functional performance أقل من متوسط الشخص الطبيعي.

أعتقد أنه ليس به وصم ويحل إشكاليات متعددة في الخطاب العام وفي الخطاب العلمي.
والله اعلم.

صورة من أحد المطارات تجمع الفئات السكانية الخاصة أو أولي الضرر.
تصوير أحمد شوقي - ٢ مايو ٢٠١٨

تعمريات: طب المسنين الإتصالي Liaison geriatrics

تعمريات: طب المسنين الإتصالي Liaison geriatrics


CR222 report

Caring for the whole 
person Physical healthcare of older adults with mental illness: integration of care

RCPsych



الخميس، 9 مايو 2019

تعمريات: الدكتور شديد وكوميديا النسيان

تعمريات: الدكتور شديد وكوميديا النسيان

شخصية الدكتور شديد من فرقة ساعة لقلبك هو أحد نماذج تناول النسيان بصيغة كوميدية.

https://m.facebook.com/photo.php?fbid=2236290183352726&id=100009152970171&set=gm.10157437834950921&source=57


حافظ للقرآن الكريم اشهر لاعب شطرنج مصرى ماجستير حول ''طبيعة القانون العلمي'' مؤلف كتاب (فن المسرح) يدرس حتى الآن عضو بلجنة النشر بهيئة الكتاب (تخصص فلسفه) الناقد والمعلق عن الأفلام والمسرحيات بالإذاعة البريطانيه كان ممثلا مثقفا جدا محترما لم يبتذل واسعد الناس بكوميديا خاصه (محمد فرحات عمر - الشهير بالدكتور شديد) دكتور من نوع خاص قوى الذاكرة شديد النسيان الفنان الدكتور شديد ........................ هو "محمد فرحات عمر" مواليد 12 أغسطس 1931- جده "عمر" جاء إلى مصر مع جيش "إبراهيم باشا" وكان متزوجا بامرأة تركية ولم ينجب منها، وعندما جاء لمصر تزوج من امرأة تصغره بسنوات كثيرة من الدقهلية وأنجب منها ولدين فرحات وإسماعيل .. كان والد الفنان " مهندسا للآثار ووالدته مدرسة هو وحيدها وله أربعة أولاد غير أشقائه من والده . ... . توفي والده وهو في عمر عامين وترك له ثروة عبارة عن 17 فدانَ ومنزلاَ، وتولت تربيته والدته التي كانت تعامله بشدة للوصول إلى أفضل تربية ممكنة. تردد وهو طفل على الحسين حيث كان مواظبا على صلاة الفجر كل كما كان حافظا للقرآن ويرتله بصوت جميل ويجوده. ثم أقام بشارع رمسيس بجوار "الكاتدرائية بالعباسية"، وفي مدرسة بحي العباسية تعلم فن الإلقاء والتمثيل ... وعندما أخذ شهادة "البكالوريا" أراد أن يلتحق بمعهد التمثيل وتقابل هناك مع الفنان "حسين رياض" الذي أقنعه باستكمال دراسته أولا ثم الفن لان التعليم مهم لثقافة الفنان . ... قدم أوراقه في كلية الآداب، قسم فلسفة جامعة القاهرة، وهناك التحق بفريق التمثيل الذي كان يدربه الفنان "زكي طليمات" وفي الليسانس شارك في مسرحية "30 يوم في السجن" علي مسرح الريحاني، وقدم دور"أمشير أفندي" وحصل علي كأس "يوسف وهبي" علي مستوي الجامعات، واشترك في حفلات أضواء المدينة في عام 1965. .... وبعد التخرج عمل فترة بالتدريس ثم وحصل علي شهادة الماجستير حول" طبيعة القانون العلمي" عام 1965 بتقدير جيد جدا، واشرف علي الرسالة في ذلك الوقت الدكتور" زكي نجيب محمود" وحصل علي شهادة الدكتوراه في الفلسفة عام 1968، وكذلك ألف كتابا عن "فن المسرح" يدرس حتى الآن في معهد التمثيل ..... وجاءت بداية فرقة "ساعة لقلبك الإذاعية" فالتحق بها، بالمشاركة مع الخواجة بيجو ..المعلم شكل .. والرغاية .. وأبو لمعه، ولنجاح فرقة "ساعة لقلبك" الإذاعية كونوا ساعة لقلبك المسرحية وقدموا مسرحيات كثيرة جدا وكانوا يعرضون كل صيف علي مسارح الإسكندرية، ...... أما شخصية الدكتور شديد قفد ابتكرها"عبد الفتاح السيد مؤلف اسكتشات فرقة "ساعة لقلبك الإذاعية" " شخصية الطبيب البيطري الذي يتردد علي مطعم كل يوم ودائم النسيان ويسأل الجارسون ويقول له ( قولي يا ابني هو أنا أتعشيت ولا لسه) وهذه اللازمة كانت مكتوبة وقام بإلقائها فى مسرحية ذات فصل واحد علي مسرح الأزبكية عام 1956 فنالت استحسانا من الجمهور وطلبت منه في جميع الأفلام الذي كان يؤديها .وهكذا والتصقت به شخصية "الدكتور شديد". .... انسحب من الوسط الفني ليعمل في عدة وظائف حكومية من بينها عضو بلجنة النشر بهيئة الكتاب مسئولا عن كتب الفلسفة،و انضم لهيئة الإذاعة البريطانية حيث عمل بالقسم العربي بلندن وكانت وظيفته النقد والتعليق علي الأفلام العربية والمسرحيات الكوميدية من عام 1968 إلى 1977 .. بعد تلك الفترة عاد للقاهرة وشارك في عدة مسلسلات أمثال "زينب والعرش" .. ""أوراق الورد" .. "أصل الحكاية كدبة" .. "عودة الروح" .. وتوقف نشاطه فترة وبعدها عاد مرة أخري عام 1996 ... حاولت أكثر من دار نشر إقناعه بكتابة مذكراته ولكنه رفض قائلا: لا أتاجر بأيام الشقاء والتعب وكذلك الهناء. ... كان الفنان عاشقا للعبة "الشطرنج" ومثل نادي الزمالك ومصر في العديد من البطولات وحصل علي جوائز عديدة وكان في قائمة أشهر لاعبي الشطرنج .. وكذلك عاشق للفلسفة، وكانت حياته القراءة وهو أحد رواد صالون العقاد ويملك مكتبة بها كثير من الكتب في مجالات مختلفة وكذلك جمع الكتب النادرة.. ويحب اللغة العربية. ... لم يحصل علي جوائز من الدولة في حياته ولا بعد وفاته، ومرة واحدة كرم في مهرجان الضحك الأول عام 2003 الذي كان ينظمه "أنور عبد الله" وهو مهرجان خاص. ... توفى فى 12 يوليو 1997 بعد وعكة صحية بسيطة رحم الله هذا الفنان المثقف المحترم والمظلوم فنيآ.. منقول

طبيات: قاعة إمتحانات طب عين شمس

طبيات: قاعة إمتحانات طب عين شمس


الثلاثاء، 7 مايو 2019

تعمريات: المسن كسجل حي للرعاية الصحية والشكاوى الغامضة

 المسن كسجل حي للرعاية الصحية والشكاوى الغامضة

كان أحد المرضى عمره فوق الثمانين قد ناظره أحد الزملاء وكان يشتكي من ألم غامض بأسفل البطن ناحية اليمين وأعلى الفخذ الأيمن قرب المنطقة الإربية "خن الورك" Groin. وذلك بعد حدوث سقوط للمريض.

هذه الشكوى في كبار السن تقلق أي طبيب. وذلك خوفا من كسر عنق عظمة الفخذ الشهير في كبار السن.

وقد تم طلب أشعة للمريض في محاولة لإستيضاح الأمر.
ظهر بالأشعة عدم وجود كسر. لكن أظهرت الأشعة وجود أجسام غريبة معدنية ناحية أسفل يمين الصورة.



لم يمكن نسخ صورة الأشعة الأصلية لكنها كانت مماثلة للأشعة التالية (صورة أشعة مفتوجة المصدر من موقع راديوبيديا)

صورة مكبرة منها

نفس المصدر السابق[1]

طبعاً لقد إستبعدنا وجود كسر بالأشعة وتحقق الغرض منها. ولكن ظهرت إشكالية جديدة قد تسمى في عرف طب الأشعة Incidentaloma بسبب العثور على شئ غير يتوقع وغير معروف ماهيته.
وهو الأجسام المعدنية؟ وتم التأكد من أن المريض وملابسه ليس بها شئ. ولا يبدو أنها أشياء مبتلعة بالجهاز الهضمي.

والمريض ذاكرته بها بعض القصور. لكنه لا يتذكر عمل أي عمليات ولا أبناءه يتذكرون. ولا يوجد علامة ندبة من جراحات سابقة بالمنطقة.

هاهنا يحدث الحرج. فقد تم عرض الأشعة على إثنين من إستشاريي طب الأشعة ولم يتعرفوا على تلك "الأشياء".

كثيرا ما يمر الأطباء أثناء عمل أي فحوصات للمسنين أو للمرضى كثيري التردد على المستشفيات بأشياء مماثلة غير تقليدية. ولا يتوافر تقرير طبي عن أي جراحات أو تدخلات سابقة.

هنا واجب الطبيب هو محاولة التأكد من عدم وجود خطر على حياة المريض (مثلا وجود أي إضطراب في العلامات الحيوية أو الفحوصات مثل المعامل) أو تأثر الحالة العامة للمريض مثلا إنخفاض نشاطه أو أكله. وهذا مؤشر عام.
وكان كل ذلك طبيعيا بالمريض.

هنا يحاول الطبيب الإجتهاد والتخمين قدر إستطاعته بالمنطق الطبي (المنطق أحد تعريفاته هو التفكير العلمي المتسلسل المبني على الحقائق لكن لا يشترط صحته). وقد يصيب المنطق أو يخطئ, ولكن هو إجتهاد الطبيب.

في هذه الحالة إجتهدت مع زميلي د محمد عمروسي في التخمين. فهذه "الأشياء" تبدو معدنية وتشبه السوستة/الزنبرك ومكانها مجمعها حول المنطقة الإربية. فربما كانت نوع ما من دبابيس تثبيت عمليات الفتق مثلا.
فبحثنا على الإنترنت عن دبابيس تثبيت جراحي لولبية فعثرنا عليها وعثرنا على الصورة النادرة المماثلة لحالتنا المرفقة في هذه المدونة.

كما وجدنا ورقة علمية منشورة تسجل حدوث ناسور معوي كمضاعفة لإستخدام ذلك النوع من الدبابيس المثبتة الجراحية[2].

وعند إعادة سؤال الأسرة الجراحات السابقة بالمنطقة, تذكر أحد الأبناء أن والده سافر لألمانيا لعمل جراحة منذ سنوات عديدة.

فائدة:
في المسنين قد نفاجئ بأشياء غير متوقعة ومجهولة. المسن مر على مواقع رعاية صحية متعددة بأماكن ومستشفيات وربما دول متعددة. وغالبا تفقد كل الأوراق القديمة والتقارير. كما قد تتأثر ذاكرة المسن وأسرته فتطوى جراحات قديمة في طي النسيان. وهذا تحدي كبير لمقدمي الرعاية الصحية للمسنين. فالتاريخ العلاجي جزء مهم من إدراك التشخيص ومن وضع خطط العلاج.

علينا الإجتهاد قدر المستطاع والتوفيق يكون من عند الله. فإن لم نوفق, فعلينا التأكد من عدم وجود شئ يهدد الحياة أو وجود إضطراب يحتاج مزيد من الفحوصات.
وكثيرا ما نقع في حرج عدم الوصول لكامل الحقيقة بسبب الحاجة لمزيد من الفحوصات أو الإستشارات التي قد تكون مكلفة للوقت والجهد والمال والقلق بدون داع. أو حرج عدم الوصول للحقيقة نهائيا بعد فحوصات وإستشارات متعددة تكلفت وقت وجهد ومال وقلق كثير.
على الحكيم التأكد من إتجاه بذل الوقت والجهد والمال وترشيد إستخدام تلك الموارد حسب الحاجة وحسب رجوح كفة ميزان المنفعة أمام الخطورة.

والله الموفق.

الاثنين، 6 مايو 2019

تعمريات: جراحة المسنين

المسنين مثل أي فئة عمرية أخرى يحتاجون للجراحات.

لكن أحياناً يقلق الجراحين أو التخدير منهم بسبب السن فقط.

لهذا يوجد طرق متعددة لتقدير مخاطر الجراحات ومنها حاسبة لمخاطر الجراحة صنعتها جمعية الجراحين الأمريكان.

https://riskcalculator.facs.org/RiskCalculator/
وهي تأخذ في الإعتبار نقاط متعددة، العمر الزمني هو إحداها.


صورة سطح مكتب للحاسبة. الحقوق محفوظة لكلية الجراحين الأمركيين.

وربما تفيد في النقاشات مع الجراحين والتخدير. ومع المرضى وعائلاتهم.

مصدر آخر للمرضى
https://jamanetwork.com/journals/jama/fullarticle/2725235?guestAccessKey=9b4ab192-2bd1-43a7-b105-8d9db2cad299&utm_source=fbpage&utm_medium=social_jama&utm_term=2285769843&utm_content=followers-article_engagement-illustration_medical-tfl&utm_campaign=article_alert&linkId=66889521

يتبقى شئ أخير هو أهمية إطلاع المريض وأسرته على المتوقع في حالة عدم إمكانية أو رفض الجراحة. وإعلامه بأهداف العلاج والمتوقع تحقيقه والمتوقع عدم تحقيقه.
بما في ذلك الرعاية التلطيفية كأحد الخيارات.
والله الشافي المعافي



السبت، 4 مايو 2019

تعمريات - قطاع طب المسنين – قسم الطب الباطني بمستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر


قطاع طب المسنين – قسم الطب الباطني
مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر



يشكل تعمر المجتمعات وزيادة عدد كابر السن فيها تحدي كبير لنظم الرعاية الصحية. تم إنشاء وحدة طب المسنين بقسم الطب الباطني في سبتمبر عام 2016. وذلك في إطار السعي لتطوير خدمات قسم الطب الباطني العلاجية والتدريبة والبحثية.
بدأت خدمات طب المسنين بإنشاء خدمة الإستشارات بالقسم الداخلي consultationفي أكتوبر 2016. ثم إنشاء فريق رعاية المسنين متعدد التخصصات Geriatric multidisciplinary management team في نوفمبر 2016. وصاحب ذلك نشر الوعي ودعم المعرفة بالرعاية الصحية الصديقة للمسنين بين كل مقدمي خدمات الرعاية الصحية بالمستشفى. وفي يونيو 2017 تم صياغة السياسات والإجراءات المنظمة لخدمة الرعاية الصحية لكبار السن. تلا ذلك في نوفمبر 2017 إستحداث فريق عمل لطب المسنين بقسم الأمراض الباطنية لخدمة المرضى المنومين بالقسم الداخلي. ومتوقع في المستقبل إستكمال سلسلة الرعاية بتوفير عيادة خارجية ثابتة ودعم خدمة رعاية صحية منزلية تمريضية وطبية.
         طب المسنين هو فرع من الطب يهتم بتقديم الخدمات العلاجية السريرية والوقائية لكبار السن. التعمر هو مرحلة حياتية يصاحبها العديد من التغييرات. تفرقة التغييرات المصاحبة للتعمر من التغييرات المرضية قد تكون واضحة لكن تشكل تحدي في كثير من الأحيان.وكبار السن فئة عمرية لها خصوصياتها  التي يجب مراعاتها مثل مراعاة خصوصية فئات أخرى مثل فئة الحوامل وفئة حديثي الولادة كمثال.
            يهتم طب المسنين بالتقيم الصحي الشامل للمسنين Comprehensive geriatric assessment لكبار السن. وفئات كبار السن المستهدفة تقسم لثلاث مستويات. أول مستوى فئة المسنين الأحاء النشطين الهدف هو حفظ صحتهم والكشف المبكر عن أي مشكلة والتعامل معها. المستوى الثاني فئة المسنين العرضة للمخاطر Vulnerable elderly وهم يعانون من بعض المشاكل الصحية التي تؤثر بشكل بسيط على أنشطة حياتهم لكنهم عرضة لخطر التأثر الشديد لنفاذ إحتياطي العضاء. المستوى الثالث هم المسنون الوهنون Frail elders ممن تأثرت انشطة حياتهم بشدة بسبب نفاذ بعض او عدة أجهزة بالجسم.
يقدم طب المسنين العلاج الباطني للمشاكل الصحية المعتادة مثل ضغط الدم والسكرى مع مراعاة خصوصية المسنين. كما يعالج المتلازمات الشهيرة بالمسنين مثل الهذيان والدمنشيا (المرحلة المتقدمة منها هي الخرف) والتعدد الدوائي وهشاشة العظام.


خدمات طب المسنين:
·      العلاجية:
o     خدمة الإستشارات Consultation service: تقديم إستشارات لحالات مسنة منومة بالمستشفى بالتناغم مع فريق الرعاية الأساسي بالطب الباطني.
o     فريق الرعاية متعدد التخصصات للمسنين: إجتماع أسبوعي مع أعضاء الفريق (التمريض والعلاج الطبيعي والعلاج التنفسي والصيدلة والأخصائي الإجتماعي) لمناقشة حالات محددة مسبقاً. لتسهيل تنسيق الرعاية وتسهيل إنتقال الرعاية للمنزل بسلاسة. وعمل إجتماعات مع الأسر ومقدمي الرعاية.
o     خدمة القسم الداخلي لطب المسنين: تقديم الرعاية للمرضى المنومين بالقسم الباطني يومياً.
o     خدمة الطب الباطني: الإستشاريين يقوموا بالدوران على وحدات الباطنة العامة مثل كل إستشاريي الطب الباطنيبضع مرات سنوياً.
o     تعزيز مسارات التعاون مع خدمات الطب المنزلي خارج المستشفى.
·      التعليمية والتدريبة:
o     الأطباء المقيمين: تم وضع 25 هدف تعليمي للأطباء المقيمين لتحصيل المعارف الأساسية في طب المسنين. وتدريس النموذج السادس Module 6 عن المسنين الواهنين Frail elderly في برنامج تدريب الزمالة السعودية للطب الباطني. والتدريب السريري أثناء الجولات التعليمية Grand rounds.
o     التدريس طلاب الطب (الفرق الثالثة والرابعة والخامسة والسادسة) ما قبل التخرج: المشاركة في التدريس السريري والإمتحانات.
o     تنسيق ورشة عمل عن الرعاية الصحية لمسنين.
o     تقديم محاضرات التعليم الطبي المستمر عن الجديد في طب المسنين للزملاء من الأطباء State of art lectures
o     المشاركة في تنظيم مؤتمر قسم الأمراض الباطنية الثامن والعشرون. حيث تم إختيار طب المسنين ليكون موضوع هذا العام. بالتعاون مع الجمعية السعودية لطب المسنين.
·      البحثية:
o     إجراء البحوث في مجال الطب الباطني وطب المسنين.
o     التعاون مع الجهات البحثية والعلمية في طب المسنين مثل الجمعية السعودية لطب المسنين
·      مجتمعية:
o     المشاركة في تنظيم الحملة التوعوية الثانية عن رعاية المسنين بإشراف د وفاء البابطين وبالتعاون مع الكثير من الأقسام بالمستشفى.
·      إدارية:
o     صياغة بروتوكول وخطة لإستحداث خدمات طب المسنين بالمستشفى
o     صياغة سياسات وإجراءات طب المسنين
o     أعمال إدارية ضمن فرق جودة العمل بالمستشفى


مؤتمر طب المسنين والحملة التوعوية عن طب المسنين 2017

الخميس، 2 مايو 2019

تعمريات: عمر بدء الدمنشيا قبل المتوقع

طرح أحد رعاة الدمنشيا سؤال عن عمر المحبوب عند بدء/تشخيص الدمنشيا حيث جاء ألزهيمر في عمر 55 عام
يوم ٢ مايو ٢٠١٩
https://m.facebook.com/groups/701216963312629?view=permalink&id=1811746035593044&anchor_composer=false

وكانت الردود متعددة

65 Vd
62 fld
57
51 fld
54 mixed
53
Before 60
64 vd
56 fld, vd
60
61 dat
Before 58 ftd
56 tbi
59 dat
61
44
53 dat
61 dat, vd
57 fld
2 two years old
21
30 tbi
50 fld
52 vd
40
56 ftd
52 vd
58
53
49 posterior cortical atrophy
62
61
57
37
39
59 ftd
45 ftd
55 ftd
48
59 mixed
59
51
50s
58

https://www.alzheimers.org.uk/about-dementia/types-dementia/services-people-young-onset-dementia?fbclid=IwAR0ckrYDj0lDwcYlZpnBdXAFQQlwxNrs9c-QkTmvfdGeyP1cG6-LNWbzDL0

Vd vascular dementia
Dat dementia of Alzheimer's type
Fld frontal lobe dementia
Ftd frontotemporal dementia
Tbi traumatic brain injury
Mixed dementia


ورصدنا حالة مرض لافورا دمنشيا بدءت في حوالي عمر ١٢ سنة وتدهورت خلال ٤ سنوات لتصبح حالة دمنشيا متقدمة.

وحالة مرض فهر بسبب ترسب الكالسيوم في المخ

وحالة الدمنشيا بسبب مرض باتون في عمر سنتين المنشورة على الإنترنت:
https://blog.thealzheimerssite.greatergood.com/mirryn-childhood-dementia/?utm_source=alz-alzaware&utm_medium=social-fb&utm_content=link&utm_campaign=mirryn-childhood-dementia&utm_term=1106750&fbclid=IwAR0JZziRqKl96u8rdXhJm3iwcCl_UZNwkitcwvx19D82_v_jy9RTJWoSdDA




تعمريات: إشكالية الإبحار في متاهات الرعاية الصحية

تعمريات: إشكالية الإبحار في متاهات الرعاية الصحية

أحد الأطباء في أمريكا سجل معاناته مع نظام الرعاية الصحية أثناء علاج والده وهو طبيب أيضا.

https://khn.org/news/even-doctors-cant-navigate-our-broken-health-care-system/?fbclid=IwAR3-g0Bsqq7K2RH4_zt7kvVmQTGM5W9X_4pINzH_b9lIzlK4UiN9G9ZiZw4





NAVIGATING AGING

Even Doctors Can’t Navigate Our ‘Broken Health Care System’

(Caitlin Hillyard/KHN illustration; Getty Images)
Dr. Hasan Shanawani was overcome by frustration. So, last week he picked up his cellphone and began sharing on Twitter his family’s enraging experiences with the U.S. health care system.
It was an act of defiance — and desperation. Like millions of people who are sick or old and the families who care for them, this physician was disheartened by the health care system’s complexity and its all-too-frequent absence of caring and compassion.
Shanawani, a high-ranking physician at the Department of Veterans Affairs, had learned the day before that his 83-year-old father, also a physician, was hospitalized in New Jersey with a spinal fracture. But instead of being admitted as an inpatient, his dad was classified as an “observation care” patient — an outpatient status that Shanawani knew could have unfavorable consequences, both medically and financially.
On the phone with a hospital care coordinator, Shanawani pressed for an explanation. Why was his dad, who had metastatic stage 4 prostate cancer and an unstable spine, not considered eligible for a hospital admission? Why had an emergency room doctor told the family the night before that his father met admission criteria?
Sidestepping Shanawani’s questions, the care coordinator didn’t provide answers. Later, another senior nurse in the hospital unit didn’t respond when he asked her to find out what was going on.
Inflamed, Shawanami let loose on Twitter.
Within hours, Shanawani’s posts were widely shared and other people, some of them also doctors, recounted similar experiences. Within days, he had thousands of followers, up from fewer than 100 before his tirade.
Physicians wrote that Shanawani’s posts about observation care opened their eyes to the adverse impact it can have on patients and families. (When someone is in observation care, he or she can face copayments for individual tests and medical services under Medicare Part B — expenses that can quickly add up. Also, Medicare will not pay for short-term rehabilitation in a skilled nursing facility for observation care patients.)
Shanawani’s distress revolved around three key issues, he explained in a lengthy conversation.
  • Hospital staff didn’t acknowledge his family’s concerns or address them adequately: How can an old man with terminal prostate cancer and a broken back be sent home without measures to ensure his safety?
  • No one seemed to care or be willing to listen: When family members asked that lower doses of painkillers be administered to Shanawani’s father, who had become delirious during previous hospitalizations, they felt nurses were disapproving and disrespectful.
  • And the decision to put his father in observation care was misguided and handled curtly.
There were two options for his father, the physician said: vertebroplasty, a surgery in which a bone cement is injected into the spine, or a fitted spinal brace. Shanawani’s father and the family decided against surgery but were told that he couldn’t receive a brace in the hospital because that option was available only to inpatients. Outside the hospital, it would take time to arrange an appointment with a spine specialist and get a brace. In the meantime, with an unstable spine, “my father was at risk of permanent paralysis,” Shanawani told me.
Because Shanawani has declined to identify the hospital in question, indicating only that it placed highly in U.S. News and World Report’s rankings and was based in New Jersey, the institution’s perspective on these issues cannot be shared. It is possible that the hospital’s explanations would cast the physician’s story in a different light.
But Shanawani’s experiences are, by all accounts, widespread. “I wish I could say that this was in any way unique or an isolated event,” said Dr. Richard Levin, chief executive of the Arnold P. Gold Foundation, which focuses on humanism in health care, who reviewed the physician’s Twitter stream. “But his description of a broken system is so common.”
Theresa Edelstein, vice president of post-acute care policy and special initiatives at the New Jersey Hospital Association, acknowledged that “we need to focus on and be better at” attending to the “humaneness and patient-centeredness of care.” She made it clear this was a general comment, not a response to the situation Shanawani had described.
“If a patient is expressing concern about their observation status, the whole [hospital] team should be involved in understanding what the concerns of the patient and the family are,” Edelstein said.
Currently, patients with Medicare coverage cannot appeal a hospital’s decision to place them in observation care. The Center for Medicare Advocacy and Justice in Aging have filed a class-action suit in U.S. District Court in Connecticut seeking to establish such an appeal right. After years of litigation, a trial date has been set for mid-August, according to Alice Bers, the lead lawyer for the plaintiffs and litigation director at the Center for Medicare Advocacy.
But all patients have the right to a safe discharge under a separate set of regulatory requirements, and that can be grounds for an expedited appeal, Edelstein noted.
Ultimately, a physical therapist made it possible for Shanawani’s father to be admitted to the hospital once he failed a test she administered. And a palliative care nurse gave the family the sense of being cared for, which they so desperately needed. “She was a ‘one-in-a-million’ person,” said Shanawani, weeping as he spoke of her. “She said ‘We will fix this, we will figure this out with you, we’re working on the same side of the table.’”
“It takes just one person to really listen to make a profound difference in a patient’s care,” said Grace Cordovano, a professional patient advocate at Enlightening Results LLC in West Caldwell, N.J.
Social media outlets such as Twitter and Facebook are a powerful new avenue for people to seek redress for health care grievances, Cordovano noted. “If you tag a facility, a customer service representative typically responds quickly with ‘Please message me. We’re sorry you’re experiencing this, we’d like to help.’ Often, you get a better response than by going through the normal chain of command.”
Shanawani’s position — he’s deputy chief informatics officer for quality and safety at the VA — helped generate a high-level response to his tweets. New Jersey’s commissioner of health, Dr. Shereef Elnahal, a former colleague of his, reached out to the hospital’s leadership, and meetings with the CEOs of the hospital and its parent system followed. Also, the U.S. Senate Committee on Health, Education, Labor & Pensions has asked Shanawani for his input.
“I have incredible privilege, and I know how to navigate bureaucracies,” the physician told me. “But still, hospital staff provided us no guidance, no assurance, no knowledge, until two people willing to help came along. I don’t know how to fix this.”
For now, this physician has other things on his mind: On April 30, his father took a turn for the worse and was rehospitalized. Shanawani knew this was likely at some point, but he had hoped it wouldn’t be so soon. “It starts all over again,” he wrote to me in an email